بدأت الحملة بنشر حسابات عراقية عناوين مقيمين سوريين، قاموا بتأييد عمليات القوات الأمنية في الساحل ضد فلول النظام، وحرّضوا عليهم باعتبارهم "داعمين للإرهاب".